يوم الأحد الماضي، وتحت عنوان «المدرب المواطن تُشجي مزامره»، قرأت مقال د. خليفة علي السويدي، وفي تعقيبي على ما ورد في المقال، أقول: أبارك للشعب الإماراتي الفوز الباهر، وكنت أقول لأصدقائي إن أكثر ما أبهرني أن المدرب مواطن. ففي المواطن الخير كله، فلماذا نلهث وراء الشرق والغرب؟ د.أبوبكر محمد- العين