لا شك أن مقال الدكتور أحمد عبدالملك: «خليجي 21 شعبي» قد طرح قضية بالغة الأهمية هي مساهمة الرياضة والبطولات الرياضية في دعم العمل الخليجي المشترك، والحقيقة أن الرياضة بالذات ظلت على الدوام نقطة قوة في تاريخ الشراكة الخليجية، حتى قبل إنشاء مجلس التعاون. وهذا يعني أن على حكوماتنا الخليجية أن تستمر في دعم اللقاءات والبطولات الخليجية، لأنها تتيح فرصة لشباب مجلس التعاون للتعارف والتآخي والتنافس الإيجابي. ولا شك أن الرافعة الشعبية عموماً، هي أقوى الرافعات للعمل الخليجي المشترك، وينبغي إعطاؤها كل الاهتمام والدعم والتشجيع. جمال عبد الله - الرياض