يوم الخميس الماضي، وتحت عنوان «عنف الأسلحة الصغيرة... والعجز الأميركي»، قرأت مقال مايكل جيرسون، وفيه أشار إلى أنه في الولايات المتحدة هناك ما يقرب من 270 مليون سلاح شخصي، و11 مليون شخص عانوا من اضطرابات عقلية حادة خلال العام الماضي. للأسف الشديد تقع بين الفينة والأخرى حوادث مأساوية تطال أبرياء من الأطفال، كان آخرها حادثة فورت هوود، وذلك بسبب سهولة حصول بعض الموتورين على السلاح. وحسناً فعلت إدارة أوباما عندما ركزت على طرح معايير جديدة لحمل السلاح، فهذا قد يكون الخطوة الأولى للحد من وقوع حوادث مروعة ضد الأطفال. سعيد عبدالمجيد- أبوظبي