تحت عنوان "الانتفاضة السورية مدفوعة الثمن"، قرأت يوم أمس مقال د. طيب تزيني وفي تعقيبي على ما ورد فيه، أقول إن هناك محاولات مستمرة لتشويه الثورة السورية، لكن هذه المحاولات مآلها الفشل، فالحقائق واضحة للعيان وأبواق النظام السوري لم يعد يصدقها أحد لا داخل سوريا ولا خارجها. ولا أفهم هذه الحملة إلا في إطار حرب نفسية، يحاول فيها النظام السوري دون جدوى كسر عزيمة النضال السوري الذي يبدو أنه لن يتوقف إلا بزوال الطغيان. عزمي إسماعيل- العين