طفل صيني يلهو في متجر لبيع الذرة في منطقة "كاشغر" بمنطقة زينجيانج. الصبي يلهو في متجر والده، وكأنه يغوص في كومة الذرة. سباحة افتراضية يقوم بها الصبي، ربما تعوضه عن قضاء الصيف على أحد الشواطئ... لم يجد الصبي لعبة أخرى يسلي بها أوقات فراغه الطويلة، داخل المتجر بصبحة والده وكأن لسان حاله يقول: دعني ألهو، فأنت تمكث وقتاً طويلاً في المتجر وأنا لا أجد شيئاً أفعله... طفولة بريئة تصر على اللهو في أي مكان، وتستطيع اللعب واللهو بأقل الإمكانات.(رويترز)