يوم أمس، وتحت عنوان “كوسوفو...ديمقراطية متعددة الأعراق”، قرأت مقال هاشم تاشي، وفيه قال: إن كوسوفو التي بزغت بعد تفكك يوغسلافيا السابقة، والحروب، والمذابح، والصراعات العرقية، التي تواصلت لفترة طويلة عقب ذلك، قد قطعت طريقاً شديدة الوعورة نحو الاستقلال. ما أود إضافته، أن كوسوفو استطاعت نيل استقلالها بعد حرب إثنية حامية الوطيس، واستطاعت إقناع العالم بعدالة قضيتها. الآن بزغت ديمقراطية جديدة في كوسوفو، لتكون بذلك قد بدأت في خط قصة نجاح جديدة محورها هذه المرة الديمقراطية والتعددية. عماد وصفي- العين