يوم أمس، وتحت عنوان "المالكي بكركوك ليس نجاد بأبوموسى!”، قرأت مقال رشيد الخيون، وضمن ردي عليه، أقول? كان على كاتب المقال أن يكشف الأمور بالشفافية، وأن يصبح أكثر واقعية. فأهلاً ومرحباً بالمالكي في زيارته إلى كركوك، أو أية مدينة كردية أخرى، لكن التوقيت غير سليم. وأني أتساءل: هل تم تطبيق المادة رقم 140 من الدستور حتى يخول السيد المالكى نفسه راعياً يسعى إلى حل المشاكل المستعصية؟ في حين أن المناطق الشيعية مثل كربلاء والنجف تقلد التطورات التى جرت في الإقليم. عمر أمين