تحت عنوان "امدح ولا تنصح"، قرأت مقال د. خليفة السويدي ، وبعد مطالعتي له، أقول: ما تفضل به الكاتب وهو أستاذ وخبير تربوي، يعد رصداً جيداً. وأود الإشارة إلى أن المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد كان يركز على حوار المجالس، وكان البدوي يدخل على مجلس الشيخ زايد ويسلم"سلام عليك يا زايد" بكل عفوية ودون ألقاب وصفات. وكان المغفور له لا يحب المدّاحين، وطبعاً الأدب مطلوب في كل مجلس وخاصة مجلس الشيوخ. لكن كلما كثر المدّاحون قل الناصحون وما يبدونه من رؤى سديدة بصراحة وإخلاص. أحمد محمود غيث الحوسني