تحت عنوان "الحراك العربي... والتميز الخليجي"، قرأت مقال د. عبدالله الشايجي، وبعد مطالعتي أود إضافة أن أنظمة شعوب دول ثورات ما يسمى بـ"الربيع العربي"(القومية) بعد حقبة الاستعمار نكلت بشعوبها، إما بالسجون أو الاغتيالات أو النفي أو التهميش لمن عارضها في الرأي، وهو منطق فرعون (ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد). ولكن دول الخليج حكيمة تعطف على أبنائها، ولم تولغ أبداً في دماء شعوبها والنبي (ص) يقول (لا يزال المرء في فسحة من دينة ما لم يصب دماً حراماً)... عبدالله عبدالرحمن اليمني