يوم الأربعاء 18 يناير الماضي، وتحت عنوان "طريق الحسين ليس على بَعلبك!”، قرأت مقال رشيد الخيون، وفي تعقيبي على ما ورد فيه، أقول: الأستاذ رشيد الخيون إعلامي رائع، وهكذا هم العراقيون كانوا قد نبغوا في كل المجالات. ونحن نرى بألم ما سينتجه العراق دون هذا الجيل، أو الجيل الذي بعد الخيون. نسأل الله تعالى أن يُنجي شعبنا من ويلات ما يجري عليه من ثقافات غير عربية...وأقول للكاتب: لك أيها البارع أصدق معاني الاحترام. د.عدنان جميل- العراق