يوم السبت الماضي، وتحت عنوان "تغيير السياسة النووية لمواجهة الأزمة المالية"، قرأت مقال مايكل أوهالون، وفي معرض تعقيبي عليه، أرى أنه أصاب كبد الحقيقة، فلا داعى لترسانة نووية أميركية تقضم الميزانية، في حين يعثر الاقتصاد. يتعين وضع سلم أولويات، بحيث تتصدرها المطالب الاقتصادية، أما التسليح النووي فهو هم لابد للأميركيين من التخلص منه تدريجياً. جورج شكري- دبي