يوم الأربعاء الماضي، وتحت عنوان "آخر الملكيين... جيل ارتقى ثم انطوى! تحية لك أستاذ وأصفق لك واقفاً.وأحب أن أعقب أن لكل عهد رجال مخلصون لشعبهم حريصون على وطنهم وسمعته ليس في زمن الملكية وما تلاها فقط بل في زمننا البائس أيضاً. لكن أصوات هؤلاء القلة لم تعد تكفي لرد هجمة الفساد والطائفية التي عصفت ببلدنا لذلك لا نرى لهم أثراً، أو نسمع لهم صوتا...رحم الله الأستاذ الدلي وكل الخيرين أمثاله من أبناء بلدنا وأعان الأحياء (وأنت منهم) ليقفوا أما الهمجية والفساد والتخلف. عامر عمار- العراق