قرأت يوم الأربعاء الماضي، مقال رشيد الخّيون المعنون بـ"بغداد...اغتيال المشاكس"، وفي معرض تعقيبي على ما ورد فيه، أقول: سلمت بمقالك الذي تلا مقالك عن "كامل شياع" بأسبوع... لا يبدو لمسلسل الاغتيالات وإسكات الكلمة النزيهة التوقف والعراق يعيش حالياً حالة الفوضى السياسية والنزعة لتقسيمه. بالأمس "كامل شياع"، واليوم "هادي المهدي: فمن غداً يا ترى؟! تبقى المسؤولية جماعية للعمل من أجل تعرية هذه الجرائم. سوسن طبلة