نادرة هي المرات التي تطفو فيها على السطح مواجهات دبلوماسية بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، ويبدو أن الاجتماع السنوي للجمعية العامة للأمم المتحدة سيشهد في سبتمبر المقبل مواجهة بين مطلب إعلان الدولة الفلسطينية وحصولها على الاعتراف الدولي وبين مساعي تل أبيب لوأد الخطوة الفلسطينية والتحريض ضدها في أوروبا والعواصم الغربية. ينبغي على السلطة الفلسطينية التشبث بموقفها وعدم الرضوخ لأية ضغوط إسرائيلية مباشرة أو غير مباشرة. باسم نبيل- دبي