يوم الثلاثاء الماضي، وتحت عنوان "القمة الأفريقية... تحت الحصار الليبي"، استنتج حلمي شعراوي أن القلق الأفريقي على الموقف في ليبيا له جذور حقيقية، لذا يصبح التفكير العربي- الأفريقي المشترك والجماعي في مواجهة هذا الوضع مسؤولية عربية كبيرة. وفي تقديري أن ثمة مصالح عربية- أفريقية مشتركة، ينبغي تطويرها والاهتمام بنقلها إلى مراحل أكثر فعالية، لأن ما يقرب الطرفين أكبر بكثير مما يفرقهما. حازم توفيق- الشارقة