يوم أمس ، وتحت عنوان "جنوب السودان...نجاح الانخراط الأميركي" لماذا لا يقوم أوباما بتطبيق مقاربته في السودان على سوريا أو ليبيا أو دول عربية أخرى يقاتل فيها الناس من أجل الحرية - وينظرون شطر الولايات المتحدة بحثاً عن الدعم؟ ما أود إضافته أن الكاتب لم يشر إلى التنافس الصيني- الأميركي- الروسي- الأوروبي على الصين. واشنطن لا تريد استقرار السودان بقدر ما تطمح في الحصول على مزايا اقتصادية واستثمارية ونفطية من السودانيين. سليم وصفي- الشارقة جاكسون ديل