تحت عنوان "ادعاءات الممانعة"، قرأت أمس عمود أماني محمد، وفي تعقيبي عليه أقول نعم وألف نعم لهذا المقال الذي عبر بصدق عن واقع الأمة العربية، لأن فلسطين أصبحت قميص عثمان... الكل يريد تحريرها من خلال ميكروفونات الإذاعة بينما هو يترك شعبه ويقتل ويسفك دماءهم، كما يفعل القذافي الذي يدعي أنه ليس له أي منصب، ويدمر ليبيا الصامدة ويقضي على مقدرات الشعب الليبي. ويدعي أنه ابن الثورة. أين تحرير فلسطين؟ هاني سعيد- أبوظبي