يوم الثلاثاء الماضي، وتحت عنوان "من بلعين إلى غزة"، قرأت مقال عبدالوهاب بدرخان، وفيه عرض تحليلات بشأن الأسير الإسرائيلي جلعاد شاليط، ومدى توظيف الإسرائيليين لأسره خدمة لمصالحهم... في تقديري أن هذا هو دأب الصهيونية القائمة على استغلال أي تطور من قبل الفلسطينيين وتوظيفه كمبرر للحصار والبطش والعمليات العسكرية. وكما أشار بدرخان، قد توظف تل أبيب شاليط كحجة أمام المجتمع الأوروبي وأيضاً الأميركي، لتبرير اجتياح جديد للقطاع، أو الاستمرار في حصار القطاع لأجل غير مسمى. يونس مراد- العين