تحت عنوان "سوريا بين الممانعة والمحور الأصولي"، حذر عبدالله بن بجاد من مؤشرات تقول إننا مقبلون على زمنٍ أصوليٍ جديدٍ في المنطقة ينمو تحت شعارات الحرية والديمقراطية الرنّانة. الكاتب وجه صرخة أراها مفيدة هذه الأيام، لأن الفوضى بدأت تطل برأسها في مناطق عربية، وهذه إذا تفشت لن توقفها أحلام الديمقراطية وأضغاث الحرية. علي خميس- العين