يوم الأربعاء الماضي، وتحت عنوان "أين بيت العرب؟"، قرأت مقال د. بهجت قرني، وفيه أشار إلى أن (أقوى قرارات الجامعة وأكثرها وضوحاً هي التي كانت تتعلق بالاحتلال أيام الاستعمار الأوروبي للبلاد العربية، أو بالصراع العربي الإسرائيلي). ما أود إضافته أن الجامعة مؤسسة يمكن البناء عليها وتطويرها، وهذا ما يجب الاهتمام به خلال المرحلة المقبلة. شريف مازن- القاهرة