تحت عنوان "أبعد من بن لادن... التحدي الاقتصادي!"، قرأت يوم الاثنين الماضي مقال مايكل جيرسون، وفيه استنتج أن إعادة انتخاب أوباما تتطلب أكثر من مقتل زعيم "القاعدة"؛ طفرة اقتصادية قادرة على تقويض أقوى الحجج "الجمهورية". وفي تعقيبي على هذا المقال، أرى أن الناخب الأميركي لا يهمه بن لادن الآن، فالمهم هو الاقتصاد، ومكافحة البطالة، وتحقيق الانتعاش في أسواق المال... بن لادن ليس إلا كتلة راسبة في حقيبة "الجمهوريين، وأتمنى أن يتخلص منها أوباما، لأنه لاشك سيستفيد كثيراً من إنجاز أو بالأحرى حل معضلة كان سلفه قد فشل فيها. سليم ناصر- العين