تحت عنوان "هويتنا وتحدي البقاء" ، قرأت مقال لأحمد المنصوري. وفيه قال إن الإنسان يتصارع على البقاء في تحقيق التوازن بين قيم هويته وقيم العولمة، وأتفق معه حول هذه النقطة حول مدى الفعاليات والمحاضرات التي تقوم بها المؤسسات الثقافية مثل هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، من أجل التأكيد على دور الهوية في صون الثقافة وأهمية الفنون. لا يستطيع الشخص أن يلغي هويته من أجل تطبيق العولمة على حياته، فالعولمة هي مواكبة بعض الأفكار الجديدة شريطة أن تنسجم مع قيمنا، ولسنا مجبرين على قبول تلك الأفكار. ندى محمد غزال – فلسطين