تحت عنوان "الطاقة المتجددة لمستقبل الإنسانية"، قرأت أول من أمس الاثنين، مقال د.عبدالله الرميثي. المقال تضمن العديد من الإنجازات في الإمارات، فدولتنا تستخدم الطاقة المتجددة من أجل مصلحة الأجيال المستقبلية. الاهتمام بالطاقة المتجددة، يعكس حرصاً على البيئة، ورغبة في مواكبة أحدث المعايير المتبعة في تقليل التلوث. وضمن هذا الإطار تقوم أبوظبي بالعديد من الاستثمارات متعاونة مع جهات تكنولوجية وأكاديمية من أجل حماية البيئة وإنتاج طاقة نظيفة، وما تحقق حتى الآن في هذا المجال مصدر فخر وتفاؤل بالأوضاع المستقبلية في مجتمعنا. مريم الصريدي - الفجيرة