تحت عنوان (مخرج "تيتنيك" ورثاء الشَّرقي والشِّبيبي!)، قرأت يوم أمس مقال رشيد الخيون، وفي معرض تعقيبي عليه، أقول: هذا تراثنا العراقي إرثنا وموروثنا الفكري والثقافي والروحي ينعشه الخيون دائماً، وينعش فعاليتنا في التلاقي والانتماء إلى جانب الألم على ماض عراقي مشرف وكبير عبر أسماء عراقية كبيرة لا يكررها التاريخ ثانية. د. محمد حسين حبيب