يوم السبت الماضي، قرأت مقال د. صالح المانع، وبعد مطالعتي له أقول: ما جاء في مقال د صالح عبد الرحمن المانع، وما سرد من وقائع تستحق الوقوف عندها كثيراً لمعالجة أزمة يمنية متعددة الجوانب تبتدئ من أخطاء شاملة ارتكبها النظام سواء سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية، إضافة إلى معارضة ضعيفة جداً لم تستطع إظهار قوتها في الوقت المناسب. توفيق عبدالله ذياب