تحت عنوان "مخاطر انعقاد القمة العربية"، قرأت مقال د. أحمد يوسف، وفيه استنتج أنه (قد يكون الأوفق هو عدم الانشغال بموعد القمة على حساب الحرص على أن تبقى مؤسسة قائمة على رأس مؤسسات العمل العربي المشترك). بالفعل ما يحتاجه العرب، هو الاهتمام بتماسك المؤسسات المعنية بالعمل العربي المشترك، ذلك لأن الجامعة يتعين عليها لعب دور مهم، ألا وهو ضمان الحد الأدنى للعمل العربي المشترك. حازم شكري-دبي