تحت عنوان "دور المرأة اليمنية"، قرأت يوم الثلاثاء الماضي، مقال "أليس هاكمان"، وفيه أشارت إلى أن الاحتجاجات الأخيرة في اليمن، بدأت تثير انتباه العالم، إلا أن هناك أمراً واحداً مختلفاً في هذا البلد، وهو أن الوجه العالمي لأنصار حركة التغيير اليمنية هو امرأة. ما توصلت إليه الكاتبة من استنتاجات يعكس واقعاً مفاده أن المرأة العربية أصبحت قوة صاعدة، بدأت تعزز دورها ليس فقط في الإطار الاجتماعي والتربوي، بل أيضاً في السياق السياسي. المرأة جزء من المجتمع، ومن ثم هي رقم لا يمكن تجاهله أو تجاوزه. سلمى عطا- أبوظبي