تحت عنوان "استقالة جعفر الصدر... عودة لأبيه!" قرأت يوم الأربعاء الماضي، مقال رشيد الخيون، وفي معرض تعقيبي عليه أقول مازال في العراق أناس شرفاء أتقياء بعيدون عن لغط الدنيا وترفها. امتزجت بهم عقائد المؤمنين وأبعدتهم عن ترف الدنيا ولهوها. فقد أثبت جعفر الصدر قربه من قلوبنا وعيشه معاناتنا كشعب يذبح مرتين مرةبيد المحتل وأخرى بيد ساسته الفاسدين. فشكراً لله على خلقه وحمداً له على نزاهة هذا الرجل. أبوحيدر الجابري- العراق