تحت عنوان "بنينو أكينو... والفساد في الفلبين"، قرأت يوم الأحد الماضي مقال د. عبدالله المدني، وفيه أشار إلى أنه (في الفلبين هناك 23 ملفاً للفساد أمام "مفوضية الحقيقة"، لعل أهمها هو ذلك الخاص بمشروع الشبكة الوطنية للاتصالات ذات الترددات العالية). من الواضح أن الفلبين تبذل جهداً كبيراً لمكافحة الفساد، لأن هذا الأخير خطر على المجتمعات ويعرقل التنمية ويزيد من سخط الجماهير على الحكومات، خاصة في المجتمعات التي يتفشى فيها الفقر والبطالة. نادر عمر- الشارقة