بات واضحاً أن تسريبات "ويكيليكس" وضعت الإدارة الأميركية في موقف حرج، فالمقابلات الدبلوماسية مع الأميركيين صارت مثار قلق لكل من يخشى وقوع تسريب جديد كالذي وقع في الآونة الأخيرة. الولايات المتحدة في حاجة الآن لخطة هدفها تعزيز الثقة، وتطوير أدوات جديدة لمنع تكرار المهزلة التي تناثرت على صفحات الجرائد وشاشات التلفزة. سامي نصر- دبي