تحت عنوان "المرأة أم الرجال"، قرأت يوم الثلاثاء الماضي مقال تركي الدخيل، وفي تعقيبي عليه، أقول: هكذا أراد الإسلام للمرأة، لكن الطبائع العربية الجاهلة لازالت راسخة في العقول، ومتشبثة بنفوس تميل بطبعها إلى إخراس صوت المرأة. نحتاج لإظهار هذه المشاريع النهضوية للمرأة . فقد فات وقت كثير وهي مهمشة، وحان الوقت لنصطف صفاً واحداً لتعزيز دور المرأة... لعل أحد أهم أسباب تأخرنا تهميش هذا الدور على كافة الأصعدة. هدى إبراهيم- أبوظبي