تحت عنوان "بين الإيرانيين... والأتراك"، قرأت مقال خليل علي حيدر المنشور يوم الأحد الماضي. الكاتب استنتج أن (منتدى "الاتحاد" كشف حيرة الدول العربية، بسبب التحركات الجارية في سياسات "دول الجوار"، وبعضها بالطبع من الجوار الجغرافي والبعض الآخر من الجوار السياسي)...في تقديري أن العرب فتحوا الباب على مصراعيه للتدخلات الأجنبية، ليس فقط لضعفهم، بل لغياب مشروع عربي يفرض نفسه على المنطقة، ويقف حاجز صد ضد أي تدخلات خارجية. مازن وصفي- دبي