في مقاله المعنون بـ"تجريم المجتمع"، توصل عبدالله بن بجاد العتيبي إلى أن (الحركات الإسلامية بعد فشلها في الثورات الشاملة، وصلت إلى طريقة جديدة، تكمن في السعي لتجريم المجتمعات والأفراد دينياً، وجعلهم يحسّون دائماً بالتقصير). ما يثير القلق هو أن تلك الحركات، باتت قيداً على تطور المجتمعات، فكل جديد مُحرّم، وكل خطوة للأمام لابد من وضعها تحت مجهر المنع والتحريم...هذه الحركات تعيد عقارب الساعة إلى الوراء ولا تريد للمجتمعات نمواً ولا رخاء. سليم منير- العين