تحت عنوان "أميركا والابتزاز الإسرائيلي" تطرق عبدالله عبيد حسن، في عموده المنشور يوم الخميس الماضي، إلى العلاقات الأميركية- الإسرائيلية...ما أود إضافته أن الإحراج الشديد الذي تعرض له "بايدن" في إسرائيل، يثير استفهامات جمة حول هوية التحالف الأميركي- الإسرائيلي. تل أبيب تريد جعل هذا التحالف رهن مصالحها وأجندتها السياسية، وهو سيناريو يصعب القبول به، خاصة وأن مصالح أميركا مع دول الشرق الأوسط تشمل مسائل اقتصادية وعسكرية أخرى. فإلى متى يظل هذا التحالف رهينة الصلف الإسرائيلي؟ إياد فرج- العين