تحت عنوان "قضية التوطين" استنتجت أماني محمد أن قضية التوطين ، هي أكثر القضايا سخونة منذ قيام دولة الإمارات إلى يومنا هذا، فندوات التوطين لا تتوقف طوال العام، وسكب الملح على الجرح الغائر العميق لدرجة النزف بلا هوادة مستمر منذ عقود طويلة. في تقديري يمكن المضي قدماً في ملف التوطين إذا تم البناء على كل إنجاز في هذه المسألة، أي حماية التراكمات الإيجابية التي يمكن مع مرور الوقت أن تحقق طفرة كبيرة. التوطين كأي هدف تنموي آخر، يحتاج إلى جهود مكثفة وعمل دؤوب، خاصة وأن النجاح في هذه المسألة يعود بالنفع على جميع أبناء الوطن. سعيد عامر- أبوظبي