أيام قليلة تفصلنا عن القمة العربية المقبلة في ليبيا، وأتمنى أن تتحقق المصالحة بين "فتح" و"حماس" قبل هذه القمة، كي يتم التركيز على أمور أكثر أهمية في الشأن الفلسطيني، كإعلان الدولة، والتسوية النهائية التي تشمل ملف الحدود والمياه واللاجئين. أمام الفلسطينيين استحقاقات كبيرة، ولابد من التكاتف وعودة التلاحم بين الفصائل كي يعلو صوت القضية مرة أخرى. عادل مراد- القاهرة