تحت عنوان "الارتباط بين السياسة والتعليم"، قرأت يوم السبت الماضي عمود د. عبدالله جمعة الحاج، وفيه أستنتج إن العديد من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للتنمية على الصعيد الداخلي يمكن محاصرتها والقضاء عليها قضاء مبرماً من خلال الربط بين دراسات العلوم السياسية والتعليم. اتفق مع الكاتب، وأوكد على أن التعليم هو القاسم المشترك الذي من خلاله يمكن تفادي وعلاج كثير من المشكلات الاجتماعية. تنشئة جيل واع لديه انتماء وطني ومدرك للتحديات التي يتعين عليه مواجهتها، مهام لا يمكن انجازها دون سياسة تعليمية متكاملة. سمير فارس- العين