خصص "جوزيف ستجليتز" مقاله المنشور يوم الأحد الماضي والمعنون بـ"الركود الأميركي: هل من محفزات أخرى!" لرصد حالة الاقتصاد الأميركي، مستنتجاً أنه مع تدهور الأحوال في الولايات المتحدة وأوروبا، لن تستطيع أميركا الخروج من أزمتها الحالية عبر تصدير منتجاتها. ما يبعث على التفاؤل، هو أن الاقتصاد الأميركي قادر على تخطي العقبات، ولديه مقومات تحول دون الاستمرار في الهبوط. إدارة أوباما تكثف جهودها على إنقاذ الاقتصاد، وهذا من شأنه ضمان الحد الأدنى من النمو الذي يحتاجه الاقتصاد الأميركي لتوفير وظائف جديدة، وتشجيع المستهلكين على الإنفاق. سمير فضل- العين