تحت عنوان "الدب الروسي يقرأ سماء النسر الأميركي"، قرأت يوم الثلاثاء الماضي مقال حميد المنصوري، وفيه استنتج أن (قوة الولايات المتحدة الاجتماعية والثقافية والعلمية والاقتصادية والسياسية والصناعية تبقى مصدراً لريادتها حتى ولو تكتلت موسكو وبكين ونيودلهي في مواجهتها). عناصر القوة الشاملة، لا تزال متوفرة في العملاق الأميركي أكثر من غيره، وهذا ما يجعل استمرار القيادة الأميركية للنظام الدولي أمراً واقعاً. سليم فالح- الشارقة