قرأتُ بكل انزعاج ما ورد في مقالة: "القدس: ما قبل بناء الهيكل"، خاصة إفاضته في شرح المخاطر التي تتهدد مدينة القدس، في ظل مساعي المحتلين الإسرائيليين لتهويدها، وتغيير هويتها العربية والإسلامية. وما أود تأكيده هنا هو أن المحتلين الصهاينة يلعبون الآن بالنار؛ لأن القدس تعتبر خطاً أحمر بالنسبة لجميع العرب والمسلمين، ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن يسكت العالم الإسلامي، إلى ما لا نهاية، أمام الممارسات العدوانية التي تقترفها إسرائيل بحق القدس والمقدسيين. أحمد شريف - أبوظبي