سأضيف إلى ما ذكره مقال: "الثقافة العربية في مواجهة المستقبل" للدكتور رياض نعسان آغا، أن ترسيخ قيم التنمية والإنتاج في الثقافة العربية، ولدى الشباب العربي، سيكون رافعة في حد ذاته، من شأنها أن تحمي الثقافة العربية من تحديات اللحظة، وتجنبها خطر التلاشي والضمور تحت تروس العولمة الجارفة، التي لا يوجد فيها مكان سوى للغة الأرقام والإنجاز، وأقل ما يمكن التأثير فيها به هو الاعتداد بالماضي، أو التقوقع حول الذات. بدر الدبعي - اليمن