تحت عنوان "مليار دولار... للجامعات العراقية أم الأميركية؟!"، استنتج محمد عارف في مقاله المنشور يوم الخميس الماضي، أنه (لو كان الرئيس الأميركي جاداً في تعهده بإنهاء الاحتلال، فليسمح بتحويل السفارة الأميركية في المنطقة الخضراء إلى جامعة عراقية). لا شك في أن لدى العراق البنى التحتية التي تؤهله، لاستئناف دور المؤسسات التعليمية في خدمة العراقيين، وتطوير المجتمع العراقي. ينبغي التفاؤل بإمكانية إحياء هذا الدور قريباً، طالما أن العراقيين راغبون في ذلك. مسعود إبراهيم - دبي