يوم الأربعاء الماضي، وتحت عنوان (مصطلح الأمن الفكري)، قرأت مقال د. خالد الدخيل، وفيه أشار إلى أنه (تعذر التوفيق بين فكر المحرمات، وبين السير في التنمية الاقتصادية والاجتماعية... وهو مأزق تعزز مع السماح لفكر متطرف بالهيمنة على المجتمع). المشكلة هي طغيان التطرف الفكري، بطريقة تصادر العقل، وتقمع حرية التفكير... العالم العربي بحاجة إلى مراجعات فكرية، تزيح التطرف، وتوفر البيئة الملائمة للإبداع. سمير وهبي - القاهرة