تحت عنوان "خيار أوباما الدبلوماسي"، قرأت يوم الثلاثاء الماضي، مقال باتريك سيل، وفيه (على المسؤولين الإيرانيين مد أبصارهم أبعد من حدود انشغالهم بخلافاتهم وصراعاتهم الداخلية، كي ينظروا إلى الخيار الدبلوماسي الذي طرحه عليهم أوباما)، في الحقيقة لم ينتهج الرئيس الأميركي الجديد، أية خطوة تصعيدية اتجاه إيران. وهذا الموقف غير التصعيدي، يمكن استثماره في وضع حل للأزمة الإيرانية. شوقي مراد - دبي