تحت عنوان "تحديات حروب أوباما"، قرأت يوم الجمعة الماضي، مقال جيفري كمب، وفي ردي على ما ورد في هذا المقال، أرى أن هذه الحروب اليائسة لن نطلق عليها حروب أوباما أبداً. إنها بقايا حروب بوش الإبن ، والتي لم تأت بنتيجة، فها هي افغانستان لم تتحسن أحوالها ، وهاهو العراق يدور في حلقة من الخوف والقتل والدمار. أوباما أتى لتخليص العالم من تخبطات الإدارة السابقة التي لم تستطع التعامل مع أحداث 11 سبتمبر ، وكان من الأجدر أن تلاحق عصبة "القاعدة" بطريقه أخرى. يوسف اليوسف- دبي