يوم الأحد الماضي، وتحت عنوان "نجيب رزاق والتحديات الماليزية"، رأى د. عبدالله المدني أن (أول ما سيُنتظر من رزاق هو إلغاء سياسات الحزب الحاكم التمييزية بهدف إسباغ صورة جديدة عليه أمام جماهير الشباب والناخبين المنتمين إلى الأقليات العرقية). لا شك أن ماليزيا اكتسبت شهرة كبيرة في تعدديتها ومسيرتها التنموية، وهذا يضع أعباء ثقيلة على كاهل نجيب رزاق. إسماعيل لطفي- العين