(من حق الفرد أن يكسر التابوهات الزائفة التي يحاول البعض فرضها عليه، وأن يشكّل بنفسه الرؤية التي ترضي ضميره وتوائم عقله وتتفق مع علمه وتجربته.)...هذا ما استنتجه عبدالله بن بجاد العتيبي، يوم الاثنين الماضي في مقاله المعنون بـ" خرافة التطرف المضاد"! في الواقع يبحث المتطرفون دوماً عن حجج وذرائع يحاولون من خلالها عبثاً ترويج الفكر الهدام. الحديث عن "تطرلف مضاد" يندرج ضمن هذه الذرائع والحجج التي لم ولن تنطلي على عاقل. وجدي شفيق- أبوظبي