الجولة الأولى لوزيرة الخارجية الأميركية التي كانت نقطة البداية فيها هي اليابان ثم إندونيسيا، تؤشر لاهتمام أميركي واضح بالقارة الآسيوية، التي تضم الآن قوى صاعدة وبؤر توتر وساحات ساخنة في ما يسمى الحرب على الإرهاب. أجندة هيلاري وأوباما تحمل الكثير لهذه القارة التي يطمح سكانها الى السلام والاستقرار. عيسى فكري- القاهرة