من الواضح أن قرار الرئيس أوباما زيادة عدد قوات بلاده في أفغانستان يضع حلف شمال الأطلسي أمام تحدٍ كبير، فبعض دول الحلف ترفض المساهمة بجنودها، والبعض الآخر يبدي عدم تحمسه تجاه استمرار بقاء قوات الحلف داخل أفغانستان. وبما أن واشنطن بادرت بزيادة قواتها، فإن على بقية أعضاء الحلف المبادرة وانقاذ ما يمكن انقاذه على الساحة الأفغانية. سيد عبدالمنعم- العين