تحت عنوان "الانتخابات الإسرائيلية وشبح الحروب الجديدة"، قرأت مقال جاكسون ديل، وفيه أشار إلى أن إدارة أوباما التي دشنت سياسات خارجية جديدة، تسعى للتصدي لمجموعة من النزاعات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، ربما تواجه بشريك إسرائيلي، يرفض التفاوض مع جيرانه الفلسطينيين والعرب. ما أود إضافته أن إسرائيل، لا تزال شريكاً هداماً لا يريد سلاماً، ولا يسعى إليه. واشنطن جادة في السعي للسلام، لكن لا تجد على الضفة الأخرى سوى تعنت إسرائيلي، وسياسات إسرائيلية لا تخدم إلا التطرف والعنف. موسى فهمي- القاهرة